تأليف
محمد عنيبسي حسين
إليها أكتب ,
إلي النسمة الضاحكة الباكية
المتألمة
ظروف الحياة الحلوة والمرة
إلي من تتحدث تكتب كلمات حلوه
دون الإفصاح عن المكنون لبكره
شاردة التهويمات بكلمات مره
تعيش بماض فيه القسوه
تحكي تتحاكي عن أيام مره
تخشي أن تفتح للحب الورقه
تخشي أن يجرفها الحب بموجه
تخشي خبء الأيام ولو كانت زهره
لكني يانسمة كلمات حلوه
أو مره أو كلمات تأتي صدفه
أقول ,,
أني أهواك
أني أهواك
أنظر بالقلب
من داخل عين القلب
أرسم إشعاع الحب
كي يرسم مايكمن داخل قلب الحب
من روحي
من قلبي
من قلب الحب وحب القلب
إذ يبدوا بعيني الحب
من روحي
من قلبي يظهر إشعاع العين
فتريه
وترين النظرات
ماوراء جدار العين
إذ ان العين ,, مرآة الحب
فلماذا تخشين النظرات
ولماذا يبعد لحظك عني
أني أهواك
منذ أتيت البته
أني أهواك
افلا يكفي هذا
أن يشعر قلبك من فيض حنان الحب
من نظرة إشعاع العين
يكفي أن اكتب
أني أهواك
أهواك كنسمه , أهواك بكلمه
أهواك بكلماتي الحلوه
فأنتي وكلماتك ياحلوة حلوة
فلماذا مرار الكلمات المره
أفلا يكفي أني أهواك
وأعيدي للكل البسمه
في كلمات منك كورده
تهديها للكل كفكره
فيصيح الكل بقوه
هاهي جاءت تملأها النشوه
في كلمات تحمل للكل الورده
أني اهواك
تأليف
محمد عنيبسي حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق